MENGAWALI KHUTBAH DENGAN SALAM ADALAH KESUNAHAN

MENGAWALI KHUTBAH DENGAN SALAM ADALAH KESUNAHAN

      SALAM      Berdasarkan hadits dan pendapat mashur ulama’, memulai perkataan hukumnya sunnah diawali dengan salam,

Bersabda nabi MUhammad SAW. “Barang siapa memulai bicara tampa diawali salam maka jangan didengar sampai dia mengucapkan salam” ( Ihya ‘Ulumiddin. II/200 ).

Bukan hanya memulai perkataan yang sunnah diawali dengan salam, tapi segala perbuatan baik sunnah diawali dengan salam, seperti mengarang kitab dan membuat surat dan lainya, dengan sarat apa yang dikerjakan bukan hal maksiat.

Bagaimana hukum khutbah diawali salam ?

Ulama’ berbeda pendapat dalam hal ini :

  1. Sunnah, menurut Syafi’iyah, Hanabilah. Keterangan dalam kitab al Inshot menyatakan tidak ada perselisan,
  2. Tidak disyariatkan/ tidak sunnah menurut Hanafiyah dan Malikiyah

سُئِلَ ) عَنْ الْمَرْقِيِّ الَّذِي يَخْرُجُ أَمَامَ الْخَطِيبِ يَقُولُ { إنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ

} الْآيَةُ هَلْ لِذَلِكَ أَصْلٌ فِي السُّنَّةِ وَهَلْ

فُعِلَ ذَلِكَ بَيْنَ يَدَيْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَمَا هُوَ مَفْعُولٌ الْآنَ أَوْ فَعَلَهُ أَحَدٌ مِنْ الصَّحَابَةِ أَوْ التَّابِعِينَ رِضْوَانُ اللَّهِ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ بِهَذِهِ الصِّفَةِ الْمَذْكُورَةِ ؟ ( فَأَجَابَ ) بِأَنَّهُ لَيْسَ لِذَلِكَ أَصْلٌ فِي السُّنَّةِ وَلَمْ يُفْعَلْ ذَلِكَ بَيْنَ يَدَيْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَلْ { كَانَ يُمْهِلُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ حَتَّى يَجْتَمِعَ النَّاسُ فَإِذَا اجْتَمَعُوا خَرَجَ إلَيْهِمْ وَحْدَهُ مِنْ غَيْرِ شَاوِيشٍ يَصِيحُ بَيْنَ يَدَيْهِ فَإِذَا دَخَلَ الْمَسْجِدَ سَلَّمَ عَلَيْهِمْ فَإِذَا صَعِدَ الْمِنْبَرَ اسْتَقْبَلَ النَّاسَ بِوَجْهِهِ وَسَلَّمَ عَلَيْهِمْ ثُمَّ يَجْلِسُ وَيَأْخُذُ بِلَالٌ فِي الْأَذَانِ فَإِذَا فَرَغَ مِنْهُ قَامَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَخْطُبُ مِنْ غَيْرِ فَصْلٍ بَيْنَ الْأَذَانِ وَالْخُطْبَةِ } لَا بِأَثَرٍ وَلَا خَبَرٍ وَلَا غَيْرِهِ وَكَذَلِكَ الْخُلَفَاءُ الثَّلَاثَةُ بَعْدَهُ فَعُلِمَ أَنَّ هَذَا بِدْعَةٌ لَكِنَّهَا حَسَنَةٌ فَفِي قِرَاءَةِ الْآيَةِ الْكَرِيمَةِ تَنْبِيهٌ وَتَرْغِيبٌ فِي الْإِتْيَانِ بِالصَّلَاةِ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي هَذَا الْيَوْمِ الْعَظِيمِ الْمَطْلُوبِ فِيهِ إكْثَارُهَا وَفِي قِرَاءَةِ الْخَبَرِ بَعْدَ الْأَذَانِ وَقَبْلَ الْخُطْبَةِ مُيَقِّظٌ لِلْمُكَلَّفِ لِاجْتِنَابِ الْكَلَامِ الْمُحَرَّمِ أَوْ الْمَكْرُوهِ فِي هَذَا الْوَقْتِ عَلَى اخْتِلَافِ الْعُلَمَاءِ فِيهِ وَقَدْ كَانَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ هَذَا الْخَبَرَ عَلَى الْمِنْبَرِ فِي خُطْبَتِهِ

Imam ar-Romli ditanya atas ucapan yang dilakukan oleh Muraqqi didepan khothib :

إنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ } الْآيَةُ

Adakah yang demikian terdapat dalil asalnya dalam sunnah nabi ?Apakah yang demikian dikerjakan dihadapan nabi SAW, para sahabat dan Tabi’in sebagaimana yang sekarang dikerjakan oleh banyak orang ?

Imam ar-Romli menjawab :Yang demikian tidakterdapat dalil sunnahnya, tidak terdapati hadits ataupun dasarnya ataupun dikerjakan dihadapan Nabi, dan para khulafaaur rasyidiin.Adalah nabi menunda-nunda dihari jumah hingga orang-orang berkumpul, saat mereka berkumpul, beliau keluar dengan sendirinya tanpa komando yang menyeru dihadapannya, saat beliau memasuki masjid terlebih dahulu memulai salam pada mereka, saat beliau naik mimbar beliau menghadap pada mereka dengan muka beliau, kemudian beliau duduk dan sahabat Bilal mengumandangkan adzan, setelah adzan usai, nabi langsung memulai khutbahnya tanpa terdapati pemisah antara adzan dan khutbah beliau.

Fatawa al Romli juz 2 hal. 172.

ومنها أن يبدأ كل مسلم منهم بالسلام قبل الكلام ويصافحه عند السلام قال النبى من بدأ بالكلام قبل السلام فلا تجيبوه حتى يبدأ بالسلام .اهـ

Ihya’ Ulumiddin II/200

والمراد بالأمر ما يعم القول كالقرأة والفعل كالتأليف, ومعنى

ذى بال أى صاحب حال بحيث يهتم به شرعا أى بأن لا يكون من سفاسف الأمور وليس محرما ولا مكروها. ويشترط أيضا أن لا يكون ذكرا محضا ولا جعل الشارع له مبدأ غير البسملة والحمدلة, وخرج ما جعل الشارع له مبدأ غير البسملة والحمدلة كالصلاة فلا يبدؤ بالبسملة ولا بالحمدلة بل بالتكبير مثلا.اهـ

Tuhfah al-Murid hal. 3

اﺧﺘﻠﻒ ﺍﻟﻔﻘﻬﺎﺀ ﻓﻲ ﺣﻜﻢ ﺍﻟﺨﻄﻴﺐ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺇﺫﺍ ﺻﻌﺪ ﺍﻟﻤﻨﺒﺮ ﻭﺍﺳﺘﻘﺒﻠﻬﻢ ، ﻭﺫﻟﻚ ﻋﻠﻰ ﻗﻮﻟﻴﻦ :

ﺍﻟﻘﻮﻝ ﺍﻷﻭﻝ : ﺃﻧﻪ ﻳﺴﻦ ﺳﻼﻣﻪ ﻋﻠﻴﻬﻢ .

ﻭﺑﻬﺬﺍ ﻗﺎﻝ ﺍﻟﺸﺎﻓﻌﻴﺔ ( 1 ) ، ﻭﺍﻟﺤﻨﺎﺑﻠﺔ ( 2 ) . ﻗﺎﻝ ﻓﻲ ﺍﻹﻧﺼﺎﻑ : ” ﺑﻼ ﻧﺰﺍﻉ ” ( 3 ) ، ﻳﻌﻨﻲ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺤﻨﺎﺑﻠﺔ .

ﺍﻟﻘﻮﻝ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ : ﻻ ﻳﺸﺮﻉ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻋﻠﻴﻬﻢ .

ﻭﺑﻬﺬﺍ ﻗﺎﻝ ﺍﻟﺤﻨﻔﻴﺔ ( 4 ) ﻭﺍﻟﻤﺎﻟﻜﻴﺔ ( 5 ) .

ﺍﻷﺩﻟﺔ :

ﺃﺩﻟﺔ ﺃﺻﺤﺎﺏ ﺍﻟﻘﻮﻝ ﺍﻷﻭﻝ :

ﺍﺳﺘﺪﻟﻮﺍ ﺑﺄﺩﻟﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻨﺔ ، ﻭﺁﺛﺎﺭ ﺍﻟﺼﺤﺎﺑﺔ ، ﻭﺍﻟﻤﻌﻘﻮﻝ :

ﺃﻭﻻ : ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻨﺔ :

-1 ﻣﺎ ﺭﻭﺍﻩ ﺟﺎﺑﺮ ﺑﻦ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻠﻪ – ﺭﺿﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﻬﻤﺎ – ﻗﺎﻝ :

« ﻛﺎﻥ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ – ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ – ﺇﺫﺍ ﺻﻌﺪ ﺍﻟﻤﻨﺒﺮ ﺳﻠﻢ » ( 6 ) .

-2 ﻣﺎ ﺭﻭﺍﻩ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﺑﻦ ﻋﻤﺮ – ﺭﺿﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﻬﻤﺎ – ﻗﺎﻝ : « ﻛﺎﻥ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ – ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ – ﺇﺫﺍ ﺩﻧﺎ ﻣﻦ ﻣﻨﺒﺮﻩ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﺠﻤﻌﺔ ﺳﻠَّﻢ ﻋﻠﻰ ﻣﻦ ﻋﻨﺪﻩ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻠﻮﺱ ، ﻓﺈﺫﺍ ﺻﻌﺪ ﺍﻟﻤﻨﺒﺮ ﺍﺳﺘﻘﺒﻞ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺑﻮﺟﻬﻪ ﺛﻢ ﺳﻠَّﻢ » ( 7 ) .

-3 ﻣﺎ ﺭﻭﺍﻩ ﺍﻟﺸﻌﺒﻲ ﻗﺎﻝ : « ﻛﺎﻥ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ – ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ – ﺇﺫﺍ ﺻﻌﺪ ﺍﻟﻤﻨﺒﺮ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﺠﻤﻌﺔ ﺍﺳﺘﻘﺒﻞ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻓﻘﺎﻝ : ( ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻋﻠﻴﻜﻢ ، ﻭﻳﺤﻤﺪ ﺍﻝ ﻟﻪ ، ﻭﻳﺜﻨﻲ ﻋﻠﻴﻪ ، ﻭﻳﻘﺮﺃ ﺳﻮﺭﺓ ، ﺛﻢ ﻳﺠﻠﺲ ، ﺛﻢ ﻳﻘﻮﻡ ﻓﻴﺨﻄﺐ ، ﺛﻢ ﻳﻨﺰﻝ ، ﻭﻛﺎﻥ ﺃﺑﻮ ﺑﻜﺮ ﻭﻋﻤﺮ ﻳﻔﻌﻼﻧﻪ » ( 8 ) .

ﻭﻫﺬﻩ ﺍﻷﺣﺎﺩﻳﺚ ﻭﺍﺿﺤﺔ ﺍﻟﺪﻻﻟﺔ .

ﻣﻨﺎﻗﺸﺔ ﻫﺬﻩ ﺍﻷﺩﻟﺔ : ﺗﻨﺎﻗﺶ ﺑﺄﻧﻬﺎ ﻣﺘﻜﻠﻢ ﻓﻲ ﺻﺤﺘﻬﺎ ﻛﻤﺎ ﻓﻲ ﺗﺨﺮﻳﺠﻬﺎ .

ﺛﺎﻧﻴﺎ : ﻣﻦ ﺁﺛﺎﺭ ﺍﻟﺼﺤﺎﺑﺔ – ﺭﺿﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﻬﻢ – :

-1 ﺗﻘﺪﻡ ﻓﻲ ﺣﺪﻳﺚ ﺍﻟﺸﻌﺒﻲ ﻓﻌﻞ ﺫﻟﻚ ﻋﻦ ﺃﺑﻲ ﺑﻜﺮ ﻭﻋﻤﺮ – ﺭﺿﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﻬﻤﺎ – .

-2 ﻣﺎ ﺭﻭﻱ ﻋﻦ ﻋﺜﻤﺎﻥ – ﺭﺿﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﻪ – ﺃﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﺇﺫﺍ ﺻﻌﺪ ﺍﻟﻤﻨﺒﺮ ﺳﻠَّﻢ ، ﻓﺄﻃﺎﻝ ﻗﺪﺭ ﻣﺎ ﻳﻘﺮﺃ ﺇﻧﺴﺎﻥ ﺃﻡ ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ ( 1 ) .

ﺛﺎﻟﺜﺎ : ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻌﻘﻮﻝ :

ﺃﻧﻪ ﺍﺳﺘﻘﺒﺎﻝ ﺑﻌﺪ ﺍﺳﺘﺪﺑﺎﺭ ، ﻓﻴﺴﻦّ ﻟﻪ ﺍﻟﺘﺴﻠﻴﻢ ، ﻛﻤﺎ ﻟﻮ ﺍﺳﺘﺪﺑﺮ ﻗﻮﻣﺎ ﺛﻢ ﻋﺎﺩ ﻓﺎﺳﺘﻘﺒﻠﻬﻢ ( 2 ) .

ﺃﺩﻟﺔ ﺃﺻﺤﺎﺏ ﺍﻟﻘﻮﻝ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ :

-1 ﺃﻥ ﻋﻤﻞ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﺍﻟﻤﺘﺼﻞ ﺑﻴﻨﻬﻢ ﻋﺪﻡ ﺍﻟﺘﺴﻠﻴﻢ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺤﺎﻝ ، ﻓﻠﻮ ﻛﺎﻥ ﻋﻨﺪﻫﻢ ﺷﻲﺀ ﻋﻦ ﺍﻟﻨﺒﻲ – ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ – ﻟﻢ ﻳﻌﺪﻟﻮﺍ ﻋﻨﻪ (3 )

ﻣﻨﺎﻗﺸﺔ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺪﻟﻴﻞ : ﻳﻨﺎﻗﺶ ﺑﺄﻥ ﻣﺒﻨﺎﻩ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﺣﺘﺠﺎﺝ ﺑﻌﻤﻞ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ، ﻭﻫﺬﺍ ﺃﺻﻞ ﻣﻦ ﺃﺻﻮﻝ ﺍﻟﻤﺎﻟﻜﻴﺔ ﻻ ﻳﻮﺍﻓﻘﻮﻥ ﻋﻠﻴﻪ .

-2 ﺃﻥ ﺻﻌﻮﺩ ﺍﻟﺨﻄﻴﺐ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻨﺒﺮ ﺍﺷﺘﻐﺎﻝ ﺑﺎﻓﺘﺘﺎﺡ ﻋﺒﺎﺩﺓ ، ﻓﻠﻢ ﻳﺸﺘﺮﻁ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﺴﻼﻡ ، ﻛﺴﺎﺋﺮ ﺍﻟﻌﺒﺎﺩﺍﺕ ( 4 ) .

ﻣﻨﺎﻗﺸﺔ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺪﻟﻴﻞ : ﻳﻨﺎﻗﺶ ﺑﺄﻥ ﺃﺻﺤﺎﺏ ﺍﻟﻘﻮﻝ ﺍﻷﻭﻝ ﻟﻢ ﻳﻘﻮﻟﻮﺍ ﺑﺎﻻﺷﺘﺮﺍﻁ ، ﻭﺇﻧﻤﺎ ﻗﺎﻟﻮﺍ ﺑﺎﻟﺴﻨﻴﺔ ، ﺛﻢ ﺇﻥ ﺍﻟﺨﻄﻴﺐ ﻟﻢ ﻳﺸﺘﻐﻞ ﺑﺎﻻﻓﺘﺘﺎﺡ ﺣﺘﻰ ﺍﻵﻥ ﻭﺇﻥ ﻛﺎﻥ ﻗﺪ ﺻﻌﺪ .

-3 ﺃﻥ ﺍﻟﺨﻄﺒﺔ ﺫﻛﺮ ﻳﺘﻘﺪّﻡ ﺍﻟﺼﻼﺓ ، ﻓﻠﻢ ﻳﺸﺮﻉ ﻟﻪ ﺍﻟﺴﻼﻡ ، ﻛﺎﻷﺫﺍﻥ ، ﻭﺍﻹﻗﺎﻣﺔ ( 5 ) .

Leave your comment here: