BAHWA BIDADARI SURGA ITU TERCIPTA DARI ZA’FARON
Diriwayatkan dalam kitab tafsir al-Qurtuby bahwa shahabat Abdullah Ibnu Abbas – semoga Allah meridhoi keduanya- berkata :
“Allah menciptakan bidadari, dari jemari kaki sampai kedua lutut dari za’faron, dari kedua lutut sampai kedua payudara dari misik yang harum sekali, dari kedua payudara sampai leher dari ‘ambar kelabu dan dari leher sampai kepala dari kapur putih, dia mempunyai 70.000 perhiasan seperti tumbuhan saqoiq nu’man, ketika dia menghadap maka wajahnya memancarkan cahaya sebagaimana pancaran cahaya matahari kepada penduduk dunia, ketika berpaling maka hatinya terlihat sebab tipisnya baju dan kulitnya bidadari, di kepalanya terdapat 1.000 kuncir dari misik yang sangat harum, setiap kuncir rambutnya terdapat seorang pelayan yang mengangkat pucuknya dan dia berkata : Ini adalah pahalanya para auliya’ sebagai balasan atas apa yang telah mereka kerjakan”.
Referensi :
عن أنس بن مالك عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( الحور العين خلقن من الزعفران )
Dari Anas Bin Malik dari Nabi shollallohu alaihi wasallam bersabda : ” “Bidadari diciptakan dari Za’faron.” (HR Al-Baihaqi ). Hadisnya munkar
عن ابي أمامه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( خلق الحور العين من الزعفران )
Dari Abu Umamah dari Nabi shollallohu alihi wasallam bersabda : “Bidadari diciptakan dari Za’faron.” (HR At-Tabrani dengan sanad lemah ).
عن انس يرفعه ( لو ان حوراء بصقت في سبعه أبحر لعذبت البحار من عذوبة فمها وخلق الحور العين من زعفران )
Dari Anas secara marfu’: “Jikalau bidadari meludah pada tujuh lautan maka lautan akan menjadi manis sebab manisnya bibir bidadari, dan bidadari diciptakan dari za’faron”. (HR Abu Nu’aim).
Kitab Tafsir at Thobari (23/108) :
قال ثنا إبراهيم بن محمد ، عن ليث بن أبي سليم قال : بلغني أن الحور العين خلقن من الزعفران .
حدثنا الحسن بن يزيد الطحان قال : حدثتنا عائشة امرأة ليث ، عن ليث ، عن مجاهد قال : خلق الحور العين من الزعفران .
حدثني محمد بن عبيد المحاربي قال : ثنا عمرو بن سعد قال : سمعت ليثا ، ثني عن مجاهد قال : الحور العين خلقن من الزعفران .
Kitab al Bidayah wan Nihayah (20/344) :
وقال الطبراني : حدثنا أحمد بن رشدين ، حدثنا علي بن الحسن بن هارون الأنصاري ، حدثني الليث ابن بنت الليث بن أبي سليم ، حدثتني عائشة بنت يونس امرأة الليث بن أبي سليم ، عن ليث بن أبي سليم ، عن مجاهد ، عن أبي أمامة ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ” خلق الحور العين من الزعفران ” . وهذا حديث غريب
Kitab Majma’ Zawaid al Haitsami :
وعن أبي أمامة، قال : قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم : ” خلق [ الله ] الحور العين من الزعفران ” . رواه الطبراني في الكبير والأوسط ، وفي إسنادهما ضعفاء .
Kitab Syarah Misykatul Mashobih :
وروى الطبراني عن أبي أمامة مرفوعا ( خلق الحور العين من الزعفران )
Kitab Tafsir al Qurtuby (17/187) :
وروي عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه قال : خلق الله الحور العين ؛ من أصابع رجليها إلى ركبتيها من الزعفران ، ومن ركبتيها إلى ثدييها من المسك الأذفر ، ومن ثدييها إلى عنقها من العنبر الأشهب ، ومن عنقها إلى رأسها من الكافور الأبيض ، عليها سبعون ألف حلة مثل شقائق النعمان ، إذا أقبلت يتلألأ وجهها نورا ساطعا كما تتلألأ الشمس لأهل الدنيا ، وإذا أدبرت يرى كبدها من رقة ثيابها وجلدها ، في رأسها سبعون ألف ذؤابة من المسك الأذفر ، لكل ذؤابة منها وصيفة ترفع ذيلها وهي تنادي : هذا ثواب الأولياء جزاء بما كانوا يعملون .
Kitab Shifatul Jannah Li Abi Nu’aim :
صفة الجنة لأبي نعيم » ذِكْرُ نِكَاحِ أَهْلِهَا وَتَعَانُقِهِمْ حُورَهَا
رقم الحديث: 409
(حديث مرفوع) حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ ، ثنا أَحْمَدُ بْنُ رِشْدِينَ ، ثنا عَلِيُّ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ هَارُونَ الأَنْصَارِيُّ ، حَدَّثَنِي اللَّيْثُ ابْنُ بِنْتِ اللَّيْثِ بْنِ أَبِي سُلَيْم ٍ ، حَدَّثَتْنِي عَائِشَةُ بِنْتُ يُونُس امْرَأَةُ لَيْثِ بْنِ أَبِي سُلَيْمٍ ، عَنْ لَيْثِ بْنِ أَبِي سُلَيْم ٍ ، عَنْ مُجَاهِدٍ , عَنْ أَبِي أُمَامَةَ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ” خُلِقَ الْحُورُ الْعِينُ مِنَ الزَّعْفَرَانِ .
صفة الجنة لابن أبي الدنيا » بَابُ صِفَةِ الْحُورِ الْعِينِ
إظهار التشكيل|إخفاء التشكيل
رقم الحديث: 295
(حديث مقطوع) حَدَّثَنَا عَمَّارُ بْنُ نَصْرٍ الْمَرْوَزِيُّ ، ثنا عَطَاءُ بْنُ جَبَلَةَ ، عَنْ لَيْثٍ ، عَنْ مُجَاهِدٍ ، قَالَ : ” الْحُورُ الْعِينِ خُلِقْنَ مِنَ الزَّعْفَرَانِ ” .
رقم الحديث: 296
(حديث مقطوع) حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ ، ثنا مَنْصُورُ بْنُ عَمَّارٍ ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ زَيْدٍ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ ، عَنْ أَبِي سَلَمَةَ , عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، قَالَ : ” مَا مِنْ غُدْوَةٍ مِنْ غُدُوَاتِ الْجَنَّةِ , قِيلَ : وَلِلْجَنَّةِ غُدُوَاتٌ ؟ قَالَ : نَعَمْ , إلا تُزَفُّ إِلَى وَلِيِّ اللَّهِ فِيهَا عَرُوسٌ لَمْ يَلِدْهَا آدَمُ وَلا حَوَّاءُ , إِنَّمَا هِيَ إِنْشَاءٌ خُلِقَتْ مِنْ زَعْفَرَانٍ ” .
باب في الحور العين و من أي شيء خلقن ؟
روى الترمذي [ أن رسول الله صلى الله عليه و سلم سئل عن الحور العين من أي شيء خلقن فقال : من ثلاثة أشياء : أسفلهن من المسك و أوسطهن من العنبر و أعلاهن من الكافور و شعورهن و حواجبهن سواد خط من نور ]
و روي عنه عليه الصلاة و السلام أنه قال : [ سألت جبريل عليه السلام فقلت : أخبرني كيف يخلق الله الحور العين ؟ فقال لي يا محمد : يخلقهن الله من قضبان العنبر و الزعفران مضروبات عليهن الخيام أول ما يخلق الله منهن نهدا من مسك أذفر أبيض عليه يلتام البدن ]
و روي عن ابن عباس أنه قال : خلق الله الحور العين من أصابع رجليها إلىركبتيها من الزعفران و من ركبتيها إلى ثدييها من المسك الأذفر ومن ثدييها إلى عنقها من العنبر الأشهب و من عنقها إلى رأسها من الكافور الأبيض عليها سبعون ألف حلة مثل شقائق النعمان إذا أقبلت يتلألأ وجهها نورا ساطعا كما تتلألأ الشمس لأهل الدنيا و إذا أقبلت يرى كبدها من رقة ثيابها و جلدها و في رأسها سبعون ألف ذؤابة من المسك الأذفر و لكل ذؤابة منها وصيفة ترفع ذيلها و هي تنادي هذا ثواب الأولياء جزاء بما كانوا يعلمون