ME like STATUS FACEBOOK YANG BERISI KEMAKSIYATAN

ME like STATUS FACEBOOK YANG BERISI KEMAKSIYATAN

LIApa hukum melikes status fb yang melanggar syariat islam?misalnya status cacian ,fitnah ,ghibah dan lain lain sebab semakin dilike semakin menjadi jadi

JAWABAN :

 

Kitab Ihya ‘Ulumuddin (2/144)

فالبغض في الله واجب ومحب المعصية والراضي بها عاص ومن أحب ظالما فإن أحبه لظلمه فهو عاص لمحبته وإن أحبه لسبب آخر فهو عاص من حيث إنه لم يبغضه وكان الواجب عليه أن يبغضه

Membenci kedzoliman karena Allah hukumnya wajib, menyukai kemaksiyatan dan orang yang ridho dengan kemaksiyatan maka dia adalah seorang yang maksiyat,

Barang siapa menyukai kedzoliman jika kesukaan tersebut karena kedzolimannya maka dia maksiyat sebab kesukaannya,

Jika kesukaan tersebut karena sebab yang lainnya maka dia juga termasuk maksiyat sebab dia tidak membencinya,

Dan yang menjadi kewajibannya adalah membenci kedzoliman.

Kitab Is’adur Rofiq (2/105)

ومنها كتابة ما يحرم النطق به . قال في البداية لأن القلم احد اللسانين فاحفظه عما يجب حفظ اللسان منه : اي من غيبة وغيرها فلا يكتب ما يحرم به النطق به من جميع ما مر بلا جرم : اي شك بلا ضرره اعظم وادوم، فليصن الإنسان قلمه عن كتابه الحيل والمخادعات ومنكرات حادثات المعاملات

Termasuk maksiyat tangan adalah menulis hal yang haram di ucapkan. Dikatakan dalam kitab al-Bidayah “Karena pena adalah salah satu dari dua lisan seseorang, maka jagalah dari hal-hal yang diwajibkan lisan untuk menjaganya”. Seperti ghibah (menggunjing) dan lainnya maka janganlah menulis sesuatu yang diharamkan mengucapkannya, bahkan bahaya yang ditimbulkannya lebih berdampak negative ketimbang ucapan karena ia lebih besar jangkauannya serta lebih lama, maka jagalah seseorang atas penanya dari penulisan rekayasa, penipuan dan hal-hal yang terjadi dalam pergaulan-pergaulan

الموسوعة الفقهية- (ج32 / ص 145)(حكم التودد للفاسق) : 17 – اتفق الفقهاء على أنه لا يجوز التودد . للفاسق لأجل فسقه , ولا الجلوس معه وهو يمارس شيئا من المعاصي إيناسا ومجاراة له , لقوله تعالى : ( ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار ) , ولقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( لا تصاحب إلا مؤمنا ولا يأكل طعامك إلا تقي ) , وقوله : ( الرجل على دين خليله , فلينظر أحدكم من يخالل ) . كما أنه ورد النهي عن مخاطبة الفاسق والمبتدع ونحوهما بسيد ونحوه من الألقاب التي تدل على تعظيمه , لأن في ذلك تعظيم من أهانه الله تعالى . وقد نص المالكية والشافعية على أن الجلوس مع الفاسق إيناسا له يعد من صغائر الذنوب التي تغفر بالحسنات . اهـإسعاد الرفيق- (ج2 / ص50)(و) منها (الفرح بالمعصية) والرضا بها سواء صدرت (منه أو) صدرت (من غيره) من خلق الله لأن الرضا بالمعصية معصية. اهـتفسير الخازن – (ج 2 / ص 194)قال العلماء وهذا يدل على أن من رضي بالكفر فهو كافر ومن رضي بمنكر أو خالط أهله كان في الإثم بمنزلتهم إذا رضي له وإن لم يباشره فإن جلس إليهم ، ولم يرض بفعلهم بل كان ساخط له وإنما جلس على سبيل التقية والخوف فالأمر فيه أهون من المجالسة مع الرضا وإن جلس مع صاحب بدعة أو منكر ولم يخض في بدعته أو منكره فيجوز الجلوس معه مع الكراهة

إحياء علوم الدين – (ج 2 / ص 144)وكل من رأى سيئة وسكت عليها فهو شريك في تلك السيئة بل يسمع من كلامهم ما هو فحش وكذب وشتم وإيذاء والسكوت على جميع لك حرام بل يراهم لابسين الثياب الحرام واكلين الطعام الحرام وجميع ما فى أيديهم حرام والسكوت على ذلك غير جائز فيجب عليه الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر بلسانه أن لم يقدر بفعله فإن قلت انه يخاف على نفسه فهو معذور في السكوت فهذا حق ولكنه مستغن عن أن يعرض نفسه لارتكاب مالا يباح إلا بعذر فإنه لو لم يدخل ولم يشاهد لم يتوجه عليه الخطاب بالحسبة حتى يسقط عنه بالعذر وعند هذا أقول من علم فسادا في موضع وعلم أنه لا يقدر على إزالته فلا يجوز له أن يحضر ليجري ذلك بين يديه وهو يشاهده ويسكت بل ينبغي أن يحترز عن مشاهدته وأما القول فهو أن يدعو للظالم أو يثني عليه أو يصدقه فيما يقول من باطل بصريح قوله أو بتحريك رأسه أو باستبشار في وجهه أو يظهر له الحب و الموالاة و الاشتياق إلى لقائه و الحرص على طول عمره وبقائه فإنه في الغالب لا يقتصر على السلام بل يتكلم ولا يعدو كلامه هذه الأقسام أما الدعاء له فلا يحل إلا أن يقول أصلحك الله أو وفقك الله للخيرات أو طول الله عمرك في طاعته أو ما يجري هذا المجرى فأما الدعاء بالحراسة وطول البقاء وإسباغ النعمة مع الخطاب بالمولى وما في معناه فغير جائز…فإن جاوز ذلك إلى التصديق له فيما يقول والتزكية والثناء على ما يعمل كان عاصيا بالتصديق والإعانة فإن التزكية والثناء إعانة على المعصية وتحريك للرغبة فيه كما أن التكذيب والذمة والتقبيح زجر عنه وتضعيف لدواعيه والإعانة على المعصية معصية ولو بشطر كلمة ولقد سئل سفيان الثوري رضي الله عنه عن ظالم أشرف على الهلاك في برية هل يسقى شربة ماء فقال لا دعه حتى يموت فإن ذلك إعانة له وقال غيره يسقى إلى أن تثوب إليه نفسه ثم يعرض عنه فإن جاوز ذلك إلى إظهار الحب والشوق إلى لقائه وطول بقائه فإن كان كاذبا عصى معصية الكذب والنفاق وإن كان صادقا عصى بحبه بقاء الظالم وحقه أن يبغضه في الله ويمقته فالبغض في الله واجب ومحب المعصية والراضي بها عاص ومن أحب ظالما فإن أحبه لظلمه فهو عاص لمحبته وإن أحبه لسبب آخر فهو عاص من حيث إنه لم يبغضه وكان الواجب عليه أن يبغضه وإن اجتمع في شخص خير وشر وجب أن يحب لأجل ذلك الخير ويبغض لأجل ذلك الشر.

 

 

Wallohu a’lam bis showab

 

Leave your comment here: